إلَيْنَا مِنْكَ نَظَرٌ
إنَّ كُلُّ مُحِبِّ للهِ تَعَالَى يَتَمَنَّى أنْ يَكُونَ لَهُ أجْمَلَ وَأبْهَى وَأحْلَى لِسَانِ حُبٍّ لِيُنَاجِيَكَ بِهِ
وَ لَكِنِّي أعْلَمُ أنَّكَ لَاتَمْنَحُ هَذَا اللِّسَانَ إلَّا لِمَنْ قَبِلْتَ مِنْهُ هَذَا الْحُبَّ فَسَمَحْتَ لَهُ أنْ يَسْتَرْسِلَ بِتِلْكَ الْكَلِمَاتِ .