عِرْفَانَ الْلَّوْمِ
2- مَنَحَنِيْ حُبُّكَ ..
عِرْفَانَ الْلَّوْمِ
وَ أنَّ لَوْمَ النَّفْسِ مِنْ أحْوَالِ السَّالِكِيْنَ
وَ أنْ لَيْسَ لِقَلْبِيَ الْعَارِفِ لَوْمُ نَفْسِهِ
وَ إلَّا أشْرَكَ .
فَإنَّ نُفُوسَ الْعَارِفِيْنَ قَدْ أفْنَاهَا حُبُّكَ
فَلَا أشْهَدُ مَعَكَ سِوَى
وَ لَا حَتَّى نَفْسِيْ
فَلَا نَدَمَ .