إرَادَتُكَ لِيَ الْحُبَّ
رَبِّيْ مَا أرَدْتَهُ أنْتَ كَانَ
وَلَايَكُونُ إلَّا مَا أرَدْتَهُ
فَيَالِسَعَادَتِيْ إذْ أيْقَنْتُ أنَّكَ أرَدْتَ لِيَ الْحُبَّ
وَأنِّيْ مَاكَتَبْتُ وَلَانَطَقْتُ بِحَرْفِ حُبٍّ إلَّا بِإِرَادَتِكَ ذَلِكَ
أشْكُرُ لَكَ إرَادَتَكِ الْحُبَّ لِيْ .
أشْكُرُ لَكَ قِسْمَتَكَ لِيْ أنْ تَكُونَ تِلْكَ الْحُرُوفُ فِيْ الْحُبِّ
وَحْيَ قَلَمِيْ إلَيْكَ .
وَأشْكُرُ لَكَ أنْ أرَدْتَ لِيْ شُكْرَكَ فِيْ الْحُبِّ
فَفِيْ الشُّكْرِ الزِّيَادَةُ .
زر الذهاب إلى الأعلى