تَفْكِيْرِيْ
جَمِيْلٌ ذَلِكَ الْحُبُّ لِجَمَالِ وَجْهِكَ
فِيْ أعْمَاقِ تَفْكِيْرِيْ
فَتَفْكِيْرِيْ لَايَكُفُّ عَنْ حُبِّكَ
فَكُلُّ وَقْتِيْ وَتَفْكِيْرِيْ مَشْغُولٌ بِكَ
وَبِحُبِّكَ
وَبِجَمَالِكَ
رُغْمَ أنَّهُ يَعْلَمُ أنَّهُ لَنْ يُحِيْطَ بِكَ
فَاكْتَفَى بِأنَّ حُبَّكَ وَالشُّرُودَ بِجَمَالِكَ
هُوَ مَسَاحَةُ تَفْكِيْرِهِ .
زر الذهاب إلى الأعلى